أنواع الفوبيا الرئيسيّة
حسب الدليل الإحصائي الجديد الخامس الأمريكي تُصنّف الفوبيا إلى ثلاثة أنواع رئيسيّة، وهي:
حسب الدليل الإحصائي الجديد الخامس الأمريكي تُصنّف الفوبيا إلى ثلاثة أنواع رئيسيّة، وهي:
لحلّ المُشكلة نضع لائحةً في الأسباب أو المُحفّزات التي تَجعل الإنسان يَدخل في وضع العصبية:
يُقصد بسنّ اليأس الفترة الممتدّة ما بينَ الخمسين سنة قد تزيد أو تقل، وسيكون التركيز في الحديث هنا عن سنّ اليأس من ناحية علم النفس وليس من الناحية البيولوجيّة التي تظهر كانتهاء الحيض عند النّساء. تحدّث علماء النفس عن سنّ اليأس عند الرجال أيضاً؛ حيث إنّ له ارتباطات عضويّة وارتباطات نفسية، فالارتباطات العضويّة مُتعلّقة بالهرمونات وتأثيرها؛ ففي فترة مُعيّنة يتوقّف هرمون الإستروجين والتستيرون والبروجستيرون لدى الذكر والأنثى، وتُصبح لديهم اختلالات في الإفراز في عمرٍ مُعيّن.
توجد ثلاث نظريّات تتحدّث عن أسباب انفصام الشخصية:
يتمّ علاج الذهان بالواقع عبر مُضادّات الذهان الدوائيّة؛ فعلي الرغم من أنّ الأشخاص يفضّلون العلاج دون دواء، لكن للأسف في هذه الحالة لا توجد خيارات غير دوائية؛ فالمضادات الذهانية أدوية حديثة آمنة تُخفّض نسبة الدهون في الدم، وبالتالي تزول الضلالات، والهلوسات، والأوهام التي يُعاني منها المريض تزول.
حسب إحصائيّات مُنظّمة الصحّة العالمية who فإنّ الاكتئاب سوف يكون المرض القاتل الثاني في العالم في عام 2020م بعد ٣ سنوات من الآن؛ فهو مرضُ العصر الحديث. الاكتِئاب هو ليس الحزن فقط كما يَعتقد البعض، ولكنّه حزنٌ عميقٌ جدّاً يرافق الإنسان لفترة طويلة أقلّها أسبوعان.
إنّ العلاج يكون علاجاً دوائيّاً ونفسيّاً واجتماعيّاً متكاملاً، وبحاجة إلى دعم الأسرة، والمُجتمع، والطبيب النفسي، والاختصاصي النفسي، وتكون نسبة فرصة الشفاء منه ٣٠٪ إذا تمّت مراجعة الطبيب مبكّراً، وعند بداية ظهور الأعراض. لا توجد أيّة أعراض جانبية للأدوية مثلما يعتقد الناس؛ حيث إنّها تُسبّب خمولاً وزيادةً في الوزن، ولا تؤدّي الى الإدمان، وهي حاجة طبيّةٌ وليست رفاهيّة.